أخبار المحافظات

أبناء الموسطة بيافع الشيخ/ سمير القطيبي ،خيره وعطاه عم الجميع ولن نسمح لضعفاء النفوس بالإساءة إليه.

أبناء الموسطة بيافع الشيخ/ سمير القطيبي ،خيره وعطاه عم الجميع ولن نسمح لضعفاء النفوس بالإساءة إليه.

يافع /خاص

عبرت الشخصيات الاجتماعية والقيادات الأمنية والعسكرية والمحلية والمثقفون وممثلون منظمات المجتمع المدني والمؤسسات التنموية والخيرية في مكتب الموسطة بيافع بمحافظة لحج ،عن إستيائهم الكبير جراء مايتعرض له رجل المال والأعمال الشيخ/ سمير القطيبي ،من هجمة إعلامية من بعض ضعفاء النفوس، وهم قله قليلة بعدد الاصابع ،والتي طالت واستهدفت الجهود الخيرية والإنسانية التي يبذلها في مختلف مناطق الجنوب ويافع خصوصاً.

وإن تلك التهم الكيدية والعدائية لن تزيد القطيبي إلى قوة وصلابة في مواصلة مشوار البناء والتطوير للوطن بتلك المصانع والشركات العملاقة التي إعادة الأمل للناس ،ورسالتنا لتلك الأقلام المأجورة لن تستطيعوا أن تشوهوا مكانة الشرفاء والخيرين الذين عم خيرهم كافة مناطق الجنوب،ولاغرابة أن تتعرض الأشجار المثمرة إلى الحجارة،فالشيخ/سمير القطيبي صاحب رصيد نضالي زاخر بالعطاء وسجل خيري وتنموي حافل بالإنجازات في مختلف المناطق.

مؤكدين في ذات السياق إدانتهم للحملة التي تحاول الإساءة للقطيبي، ومعبرين عن تضامنهم معه وشكرهم الجزيل لما يقدمه من مشاريع خيرية و تنموية في عدد من المناطق والقرى والمدن في الجنوب العربي، منها ما تم إنجازه و منها مشاريع في طريقها للإنجاز في المستقبل القريب.

واعرب مشائخ الموسطة والشخصيات الإجتماعية والمحلية والقيادات الأمنية والعسكرية، إن تلك الأعمال التي تقوم بها جهات مغرضة بهدف النيل من القطيبي و تشويه سمعته لن تضره بقدر ما تضر أصحابها، مؤكدين أن هذه الحملة لن تستطيع إن توقف الجهود الإنسانية و التنموية و الخيرية التي يقدمها القطيبي، و هي محل تقدير وشكر وعرفان الجميع في كل أنحاء الجنوب،وبصماته لن تمحيها الخزعبلات والاقاويل الكاذبة.

الشيخ /عبد الرحمن الجهوري شيخ مشائخ ربع الموسطة بيافع وكيل محافظة لحج بعث برسالة قال فيها:عندما نتحدث عن رجل الأعمال سمير القطيبي فإننا نتحدث عن أحد أبرز رموز أبناء يافع والجنوب تلك الشخصية الخصبة والعميقة، والغنية عن التعريف،شخصية حافلة بالعمل الوطني والمآثر الخالدة فهو رجل وهب كل طاقاته وقدراته وإمكانياته وجند حياته كلها من أجل خدمة أبناء وطنه ، فالحياة لا تقاس بسنوات وإنما تقاس بالقيم العظيمة والمعاني، ونحن هنا لا نمدح ولا اجيد الخطب العصماء بل انا ابوح له بما اكنه له من إحترام وتقدير ، وانا لا امتدحه لأنني اعرفه جيداً، ويعرفة ابناء الجنوب جميعا ، يعرفون معدنه وروحه الطيبة وخلقه الرفيع، نعرف هذا الإنسان العظيم والحاضر دائماً في قلوبنا ومهجنا، نعرفه لأنه يفكر معنا ويعمل معنا ولنا، ويسهر من أجلنا ويتعب لنرتاح، نعرفه ببساطته وإنسانيته وشفافيته، نعرف سمير الوطن والأرض والإنسان، نعرف سمير استاذاً ووقوراً وشاباً عاملاً متفانياً.

ماذا عساني أن أقول عن رجل بحجم وطن ، شاب دخل قلوب الناس لأن الناس في قلبة وهم هاجسه الأزلي، بقي أن نقول ان الله عز وجل يحبنا ويريد لنا الخير لأنه سخر لنا رجل منا وفينا يعمل ويبني من اجلنا رغم ظروف الوطن، ونحن بدورنا نقول نحن نحبك أيها الرجل الصالح ونجدد لك الحب والشكر والتقدير لجهودك صادقين مشهدين الله على ما نقول ونسأله جل في علاه أن يحفظك ويبقيك ذخراً ويحفظ لنا وطننا الذي نستحقه ويستحقنا بجدارة وامتياز في ظل رب غفور وبلد طيبة.