ست قطرات في مرمى منتخب ميانمار..
بداية الغيث اليماني في تصفيات كأس آسيا للناشئين ست قطرات في مرمى منتخب ميانمار..
حسابيا كنت أتمناها أكبر تفاديا لحسبة برما الشهيرة فارق الأهداف عندما توضع التصفيات أوزرها..لكنها بداية جيدة يمكن البناء عليها معنويا قبل مواجهتي قيرغيزستان وفيتنام..
المباراة عامة كانت من طرف لاعبي منتخبنا..مع الإشارة إلى بعض القصور في عملية الانضباط كأفراد..وبعض الإشكالية في الضغط على حامل الكرة..
المنتخب يمتلك بدلاء قادرين على عكس الكثير من المتغيرات عند حالات الطوارئ..
اللاعب الفنان أحمد مهيم كان دفقة فنية احتاجها المنتخب لتجديد الطاقة..
أحمد سجل هدفين وكان واحدا من فرسان المباراة..
المتألق محمد وهيب قاسم مهيم رحلة الإبداع..هو الآخر سجل هدفين على مدار الشوطين.. وكان نقطة حشد عند المباغتة الهجومية..
الهدفان الآخران وقع عليهما المهاجم الفنان كريم حمدي واليساري المبدع عصام السقاف..
الأحمر الصغير تخلص من المحطة الأسهل نظريا..وتبقى أمامه محطتان على درجة كبيرة من الخطورة..
محمد العولقي